الإستبصار (موقع يهتم بشؤون المستبصرين ) ،
عدد الروايات : ( 9 )
إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 246 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وقد غلب هذا الإسم على كل من يزعم أنه يتولى علياًً (ع) وأهل بيته حتى صار لهم إسماً خاصاً لهم فإذا قيل فلان من الشيعة عرف أنه منهم ، إلى أن يقول : وأصلها من المشايعة والمتابعة.
الفيروز آبادي – قاموس اللغة – ذيل شيع – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 49 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– شيعة الرجل بالكسر أتباعه وأنصاره – وقد غلب هذا الإسم على من يتولى علياًً (ع) وأهل بيته حتى صار إسماًً لهم خاصاًً والجمع أشياع.
إبن منظور – لسان العرب – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 189 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وقد غلب هذا الإسم أي الشيعة على من يتولى علياًً وأهل بيته (ر) أجمعين ، حتى صار لهم إسماًً خاصاًً ، فإذا قيل : ( فلان من الشيعة ) عرف أنه منهم.
الزبيدي – تاج العروس – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 405 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وقد غلب هذا الإسم على كل من يتولى علياًً وأهل بيته (ر) أجمعين حتى صار إسماً لهم خاصاً فإذا قيل فلان من الشيعة عرف إنه منهم ، وفى مذهب الشيعة كذا أي عندهم وأصل ذلك من المشايعة وهى المطاوعة والمتابعة.
الشهرستاني – الملل والنحل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 146 ) وفي طبعة أخرى رقم الصفحة : ( 107 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– قال : الشيعة هم الذين شايعوا علياًً وقالوا : بإمامته وخلافته نصاً ووصاية أما جلياً وأما خفياً ، وإعتقدوا أن الأئمة لا تخرج من أولاده وأن خرجت فبظلم يكون من غيره أو بتقية من عنده.
الزهري – الفرق – عن لسان العرب – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 189 )
الزبيدي – تاج العروس – الجزء : ( 21 ) – رقم الصفحة : ( 303 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– قال : والشيعة قوم يهوون هوى عترة النبي (ص) ويوالونه.
النوبختي – في ألفرق والمقالات – المطبوع في استانبول
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– الشيعة : هم فرقة علي بن أبي طالب المسمون بشيعة على في زمان النبي (ص) ، وما بعده معروفون بإنقطاعهم إليه والقول بإمامته.
إبن خلدون – المقدمة – رقم الصفحة : ( 196 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– قال : أعلم أن الشيعة لغة : الصحب والإتباع ، ويطلق في عرف الفقهاء والمتكلمين من الخلف والسلف على إتباع علي وبنيه.
محمد فريد وجدي – دائرة المعارف – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 424 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– قال : والشيعة هم الذين شايعوا علياًً (ع) في إمامته وإعتقدوا أن الإمامية لا تخرج عن أولاده ، ويقولون بعصمة الأئمة من الكبائر والصغائر والقول بالتولي والتبري قولاً وفعلاً إلاّ في حالة التقية إذا خافوا بطش ظالم.
المصدر :صحوة السنة
الإستبصار (http://estebsar.ir)
عدد التعليقات 0